“في طريقِ العودة، سِرتُ بجسدٍ ذاق الحياة، وروحٍ سَمت حتى فاقت السماء علوًّا، نسيمٌ باردٌ يداعبُ جسدي، فغمرتني راحةٌ مفاجِئة.. حتى ظهر من العدمِ سِربُ غربانٍ يقوده ذاك اللعين ذو الريشةِ البيضاء، نعبت الغربان جميعها، وتكهَّنتُ أن شيئًا ما سيحدُث لا محالة، فهذا الغرابُ رفيقُ المآسي أنيسُ درب أحزاني في الآونةِ الأخيرة”.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.